طاقة الغضب
والقلق
وأي طاقة سلبية
بعد فترة طويلة من التكتل إذا لم تحسم وتتحرر تحولت بداخل الجسد
إلى :
١- أفكار
٢- أمراض
ولأن الجسد إسقاطي بطبعه ، سوف يفسر صاحب الطاقات المتراكمة معاناته أن سببهها
خارجي الاخرين والقدر ويستمر بتصديق كذبته والدفاع عنها”
ويستمر بتفريغ ألمه المتراكم بطريقتين :
١- هجومية : شتم الاخرين ملاحقة اخبارهم
٢- دفاعية : الانزواء والعزلة واهمال نفسه وجسمه ونظافته
الثلاثية الخارقة للتعامل مع الطاقات المكبوتة :
١- التأمل وخاصة تأمل الجسد
٢- رياضة بسيطة
٣- النوايا
بالتأمل تفتت جذورها
والرياضة تفرغها
وبالنوايا خاصة نوايا الخير والحب والجمال لك والآخرين والكون
تشحن طاقة ايجابية ،
ويظهر لك واقع جميل
، ويحيا جسدك طاهرا مبتهجا